امرءة تتساءل هل الله عادل ام ظالم
هذه القصة تعلمنا أنه يجب علينا الثقه التامه فى قضاء الله فالخير كل الخير فيما يختاره الله لنا
ويجب علينا أن نقول “الحمد لله دائما وابدا ” في جميع الأحوال مهما كانت الظروف فإن مع العسر يسرا .
قال تعالى : {وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} [البقرة: 216]}.
ويجب علينا أن نقول “الحمد لله دائما وابدا ” في جميع الأحوال مهما كانت الظروف فإن مع العسر يسرا .
قال تعالى : {وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} [البقرة: 216]}.
قالت: يا نبي الله , ربك ظالم أم عادل ?!جاءت امراه الى نبي الله داوود عليه السلام.قالت: يا نبي الله …!! ربك… ظالم أم عادل ???فقال داود: ويحك يا امرأة هو العدل الذي لا يجور، ثم قال لها ما قصتك ؟
قالت: أنا أرملة عندي ثلاث بنات أقوم عليهن من غزل يدي ,
فلما كان أمس شدّدت غزلي في خرقة حمراء
و أردت أن أذهب إلى السوق لأبيعه و أبلّغ به أطفالي
فإذا بطائر قد انقض عليّ و أخذ الخرقة و الغزل و ذهب،
وبقيت حزينة لاأملك شيئاً أبلّغ به أطفالي.
فبينما المرأة مع داود عليه السلام في الكلام
إذا بالباب يطرق على داود فأذن له بالدخول
وإذا بعشرة من التجار كل واحد بيده : مائة دينار.
فقالوا يا نبي الله أعطها لمستحقها.
فقال لهم داود عليه السلام: ما كان سبب حملكم هذا المال ؟
قالوا يا نبي الله كنا في مركب فهاجت علينا الريح و أشرفنا على الغرق
فإذا بطائر قد ألقى علينا خرقة حمراء و فيها غزل فسدّدنا به عيب المركب
فهانت علينا الريح و انسد العيب
و نذرنا لله أن يتصدّق كل واحد منا بمائة دينار لوجه الله شكرا على انقاذه لنا
وهذا المال بين يديك فتصدق به على من أردت من مستحقيها.
فالتفت داود- عليه السلام- إلى المرأة و قال لها:ـ
رب يتاجر لكى فى في البر والبحر و تجعلينه ظالمًا ؟
و أعطاها الألف دينار و قال: أنفقيها على أطفالك.
قالت: أنا أرملة عندي ثلاث بنات أقوم عليهن من غزل يدي ,
فلما كان أمس شدّدت غزلي في خرقة حمراء
و أردت أن أذهب إلى السوق لأبيعه و أبلّغ به أطفالي
فإذا بطائر قد انقض عليّ و أخذ الخرقة و الغزل و ذهب،
وبقيت حزينة لاأملك شيئاً أبلّغ به أطفالي.
فبينما المرأة مع داود عليه السلام في الكلام
إذا بالباب يطرق على داود فأذن له بالدخول
وإذا بعشرة من التجار كل واحد بيده : مائة دينار.
فقالوا يا نبي الله أعطها لمستحقها.
فقال لهم داود عليه السلام: ما كان سبب حملكم هذا المال ؟
قالوا يا نبي الله كنا في مركب فهاجت علينا الريح و أشرفنا على الغرق
فإذا بطائر قد ألقى علينا خرقة حمراء و فيها غزل فسدّدنا به عيب المركب
فهانت علينا الريح و انسد العيب
و نذرنا لله أن يتصدّق كل واحد منا بمائة دينار لوجه الله شكرا على انقاذه لنا
وهذا المال بين يديك فتصدق به على من أردت من مستحقيها.
فالتفت داود- عليه السلام- إلى المرأة و قال لها:ـ
رب يتاجر لكى فى في البر والبحر و تجعلينه ظالمًا ؟
و أعطاها الألف دينار و قال: أنفقيها على أطفالك.
امرءة تتساءل هل الله عادل ام ظالم
0 التعليقات:
إرسال تعليق