الدورة الشهريه عند الرجل, دورة الرجل الشهريه

يقال أن الدورة الشهرية لا تأتي
للرجل وهذا الكلام غير علمي وغير صحيح فالرجل تأتيه الدورة الشهرية كما
تأتي المرأة
والفارق الوحيد بين الرجل والمرأة هو فقط في نزول الدم ,
فالرجل تأتيه الدورة الشهرية كما تأتي المرأة ولكنه لا يحيض كما تحيض
النساء دما .
وعلامات الدورة الشهرية التي تأتي الرجل تظهر علينا نحن الرجال كما تظهر عوارضها على النساء ,
وعلامات الدورة الشهرية التي تأتي الرجل تظهر علينا نحن الرجال كما تظهر عوارضها على النساء ,
فكافة أعراض الدورة الشهرية التي تطرأ على النساء نجدها تطرأ على الرجال ومنها :
ألم في أعلى الحلمتين وفي أسفل القدمين وأسفل الظهر وبعض الرجال يشكون من ألم في أسفل الظهر على فترات ولا يدرون أن هذا الألم ناتج عن أعراض الدورة الشهرية .
الدورة الشهرية عند الرجال ( دورة القمر )
هذا الموضوع حقيقة هناك دورة شهرية للرجال
وهي ليست الدورة الشهرية المعروفة عند النساء وتسمى ( دورة القمر )
عند اكتمال القمر يكون ساطعاً ويسمى بدراً أي في أيامه 13 - 14 - 15
يصبح عندها جسم الإنسان مليء بالسوائل ويتهيج دمه
وفي هذه الحالة تكون نفسية الشخص متقلبة وغير منتظمة
وقد
لاحظ الأنسان البدائي ان هنالك تقارب وتشابه مدهش بين الدورة الشهرية
للقمر والدورة الشهرية للمرأة بحيث تكتمل دورة المرأة في 28--يوما-وكذلك
الدورة الشهرية للقمر حتى يصبح القمر بدرا يكون فد قطع مسافة -29-30- يوما
لذلك فان الدورة الشهرية للمرأة تتشابه مع دورة القمرالشهرية .
وكانت الشعوب القديمة الشرقية بالذات , وتحديدا في بابل والعراق تعتقد أن القمر هو الآلهة عشتار , وبما أن القمر تكتمل دورته مع دورة المرأة الشهرية لذلك قالوا : أن الآلهة تخلق الكون في كل شهر وترتاح فإختاروا يوما يسبتون به , وأطلقوا عليه إسم (إسباثو) أي الراحه.
وبما ان المرأة ترتاح اثناء الدورة الشهرية من الأعمال المنزلية فلا بد ان يرتاح القمر من اعمال الخلق .
وبما ان المرأة تحبل وتلد وتحافظ على النوع فلا بد ان القمر حليف المرأة وشبيهها هو الخالق العظيم الذي يخلق الكون
ومن هنا حين عرف الرجال أن المرأة أثناء الدورة الشهرية تكون ناقصة إجتماعيا من هنا بدأوا يشعرون بالتمايز والتفوق البيولوجي على النساء وطردوهن من المعابد والهياكل الدينية وأحتلوا مكانهن بغير رحمة وقالوا عنهن : النساء ناقصات عقل ودين .
ولكن حين نعرف أن الرجل تأتيه الدورة علينا أن نعرف أيضا أنه ليس مميزا عن المرأة بيولوجيا .
وكانت الشعوب القديمة الشرقية بالذات , وتحديدا في بابل والعراق تعتقد أن القمر هو الآلهة عشتار , وبما أن القمر تكتمل دورته مع دورة المرأة الشهرية لذلك قالوا : أن الآلهة تخلق الكون في كل شهر وترتاح فإختاروا يوما يسبتون به , وأطلقوا عليه إسم (إسباثو) أي الراحه.
وبما ان المرأة ترتاح اثناء الدورة الشهرية من الأعمال المنزلية فلا بد ان يرتاح القمر من اعمال الخلق .
وبما ان المرأة تحبل وتلد وتحافظ على النوع فلا بد ان القمر حليف المرأة وشبيهها هو الخالق العظيم الذي يخلق الكون
ومن هنا حين عرف الرجال أن المرأة أثناء الدورة الشهرية تكون ناقصة إجتماعيا من هنا بدأوا يشعرون بالتمايز والتفوق البيولوجي على النساء وطردوهن من المعابد والهياكل الدينية وأحتلوا مكانهن بغير رحمة وقالوا عنهن : النساء ناقصات عقل ودين .
ولكن حين نعرف أن الرجل تأتيه الدورة علينا أن نعرف أيضا أنه ليس مميزا عن المرأة بيولوجيا .








0 التعليقات:
إرسال تعليق